ونشرت هيئة البث الصهيونية فيديو لعملية إخلاء المستشفى ممن قالت إنهم مشتبه بهم، وتظهر مجموعة من الرجال وقد تم تجريدهم من ملابسهم، ويساقون تحت تهديد آلية عسكرية، رافعين أيديهم.
وادعى الجيش المحتل أن هذا المستشفى يعتبر بمثابة مركز لحركة المقاومة الإسلامية حماس شمال القطاع، وعمل منه مسلحون طوال فترة الحرب.
من جانبها، قالت حماس إن "اقتحام جيش الاحتلال المجرم مستشفى كمال عدوان والمجازر الوحشية في محيطه جرائم حرب صهيونية".