وتحدثت تقارير إعلامية عن عمليتي طعن في الخضيرة.
من جهتها، استبعدت الشرطة الصهيونية في هذه المرحلة أن تكون عملية الطعن، "قومية"، مرجحة أنها عمل جنائي.
ووفقا لتقرير أولي، يتعلق الأمر بشجار بين شخصين، حيث حاول شخص ثالث الفصل بينهما، فقام أحدهما بطعنه وطعن الشخص الآخر. وعلى الأرجح أن الأطراف المعنية هم يهود صهاينة.