و خلال نقطة إعلامية أمس، أفادت ميلوني أنّ عديد الدول الافريقية ستشارك في الاجتماع على مستوى الرؤساء أو رؤساء الحكومات وسيكون "الاجتماع بداية لعمل وتعاون مشترك".
من جهة أخرى، اعتبرت رئيسة الحكومة الايطالية أنّ مذكرة التفاهم الموقّعة يوم أمس الأحد 16 جويلية (يوليو/تموز) 2023، بتونس، خطوة هامّة من أجل إحلال شراكة فعلية بين تونس والاتّحاد الأوروبي لمجابهة أزمة الهجرة في ضفتي البحر المتوسط.
وأضافت ميلوني، أنّ الشراكة بين تونس والاتحاد الأوروبي في هذا المجال يجب اعتبارها نموذجا لبناء علاقات جديدة مع الجيران في منطقة شمال إفريقيا.