واكد أنه لم ينف واقعة القتل لكن "ليس عمدًا ولا مع سبق الإصرار والترصد"، وقال إن المتهم طلب من زوجته "حقه الشرعي، لكنها أبت كثيرا مما جعل صبره ينفذ".
وطالب دفاع المجني عليها بتوقيع أقصى عقوبة على المتهم، مؤكدا أن المتهم خطط لارتكاب الجريمة وأصر عليها في خلال مدة زمنية تكفي للتروي، إلا أنه أصر على تنفيذ جريمته ولم ينهها إلا بعد أن سدد نحو 35 طعنة ثم غير ملابسه واتصل بشقيق المجني عليها، مطالبا بالقصاص من المتهم.
وترجع أحداث القضية حينما تلقت قوات الأمن إخطارا بالعثور على جثة عروس لم يمض على زواجها 48 ساعة داخل غرفة نومها، مصابة بطعنات متفرقة في الجسد، وأن المتهم زوجها ومقيمين بعزبة كفر داوود، التابعة إلى قرية نفيا، بمركز طنطا.
المصدر: وسائل إعلام مصرية