ولفتت إلى أنه من خلال مركز الموارد والاستجابة للمهاجرين في القضارف، تقدم المنظمة المساعدة الطبية والدعم النفسي والأطعمة ومستلزمات النظافة للأسر المتضررة من الأزمة.
وأكدت منظمة الهجرة الدولية أنه بعد أكثر من شهر على اندلاع أعمال العنف في السودان، يواصل الناس البحث عن الأمان، وقد أبقت الدول المجاورة حدودها مفتوحة لمن يسعون للحماية أو يعودون إلى ديارهم.
كذلك نشرت المنظمة عبر موقعها خريطة تفاعلية تظهر حركة نزوح السودانيين نحو الشرق والقرن الإفريقي، مشيرة إلى وصول نحو 100 ألف نازح سوداني إلى إثيوبيا وجنوب السودان.
ودخلت في 22 مايو الجاري هدنة مؤقتة لمدة 7 أيام حيز التنفيذ تم توقيعها في مدينة جدة السعودية بين طرفي القتال بالسودان، بوساطة أمريكية سعودية.