وأوضحت القاهرة أنه لا يوجد مؤشر على أن مثل هذه اللغة استخدمت، وطالبت بأي دليل مسجل يثبت هذه المزاعم.
بدورها، رفضت الخارجية المصرية ما أسمته "محاولات التشكيك" في انتماء مصر الإفريقي ودفاعها عن قضايا القارة، وأصدر وزير الخارجية المصري أمرا بإجراء تحقيق لاستجلاء حقيقة ما حدث في اجتماعات نيروبي.