وقال المتحدث للصحفيين: "سنواصل التعاون الوثيق مع روسيا للكشف عن ملابسات ما حدث"، مشيرا إلى أن واشنطن تتابع عن كثب هذا الوضع.
وأشار كيربي إلى أن "الولايات المتحدة لا تزال تدرس الوضع"، ولا توجد لدى واشنطن معلومات محددة بهذا الشأن.
من جهته قال البيت الأبيض إن "الحكومة الأمريكية تتابع تقارير صحفية عن ضربات جوية في سوريا وقعت واحدة منها قرب مستشفى".
وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جوش إيرنست في تصريحات صحفية: "دعوني أبدأ بالقول إنني لا يمكنني تأكيد تلك التقارير. اطلعت عليها ونتابع تلك التقارير، ولكن إذا تأكدت، فإن هذه الضربة ستكون الأحدث في سلسلة ضربات على المنشآت الطبية في سوريا. يجب أن يفهم المجتمع الدولي حقيقة الأمر وتجب محاسبة المسؤولين عن تلك الضربات".