وكان الصحفي المعروف قد حكم عليه بالإعدام الشهر الماضي من قبل محكمة عسكرية في مقديشو، بعد ثبوت مساعدته لحركة "الشباب" لتحديد أهداف محتملة للاغتيال من بين الصحفيين بين عامي 2007 و2011.
والتحق حسن حنفي بالجناح العسكري "للشباب" بعد أن عمل لفترة في إذاعة ناطقة باسم الحركة في الصومال.
ويذكر أن أكثر من 25 صحفيّا قتلوا في الصومال منذ عام 2007، حسبما آخر احصائيات لجنة حماية الصحفيين.