قال الشريط الإخباري على التلفزيون في خبر منسوب لمراسله، إن الخميس هو "الموعد النهائي" أمام رئيس الوزراء، الذي قال قبل أكثر من ستة أسابيع إنه سيعدل التشكيل الوزاري ويأتي بتكنوقراط غير منتمين لأحزاب سياسية.
وكثف رجل الدين الشيعي مقتدى الصدر الضغوط على العبادي، الأحد، عندما بدأ اعتصاما داخل المنطقة الخضراء شديدة التحصين، التي تضم السفارات الأجنبية والمكاتب الحكومية بعد أن بدأ أنصاره اعتصاما عند بوابات المنطقة قبل أكثر من أسبوع.
ويعترض ساسة آخرون على خطة العبادي لإضعاف شبكات المحسوبية السياسية، التي تحافظ على ثرواتهم ونفوذهم.