وذكر خامنئي أنه قرر التدخل في هذه القضية رغم اعتقاده بأنه يجب على المرشد الأعلى ألا يتدخل في الشؤون التنفيذية، وذلك لكونه مرتبطا في بعض نواحيه بـ"الحركة العامة للثورة".
وحمل المرشد الأعلى "الأعداء" المسؤولية عن "حياكة المؤامرات لشل الجيل الشاب بجره إلى الشهوات والمخدرات والنشاطات العبثية في الفضاء الإلكتروني وبث روح اليأس فيه"، مشددا على أن زوال الحضارة الأمريكية وإسرائيل اللتين وصفهما بـ"أعداء البشرية" أمر محتوم.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أعلن روحاني عن وقف إيران تنفيذ بعض التزاماتها بموجب الاتفاق النووي، ردا على انسحاب الولايات المتحدة منه العام الماضي وتشديد عقوباتها ضد طهران.
المصدر: تسنيم + "أوسشيتد برس"