وأضاف اللاوندي خلال لقائه مع الإعلامي أحمد بصيلة، بالفقرة الإخبارية المذاعة على فضائية الغد، أن انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي سيفتح المجال أمام الكثير من الدول ممن يدركون أن مصالحهم تضررت بسبب تواجدهم به، موضحًا أن فرنسا تقود الاتحاد الأوروبي من الناحية السياسية وألمانيا من الناحية الاقتصادية وذلك لأنها تمول ما يقرب من 75% من ميزانية الاتحاد الأوروبي.
وأشار خبير العلاقات الدولية إلى أن الشباب الأوروبي سعيد بانسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، موضحًا أن رفض خطة تريزا ماي يؤكد بقاء الاتحاد الأوروبي كقوة مهيمنة.