وأضاف المحلل السياسي، خلال مداخلته بالنشرة الإخبارية المذاعة على شاشة "الغد"، أن هذه الخطبة تهدف إلى تطوير العمل التشريعي والارتقاء به ليكون متماشيًا مع المتغيرات، لافتًا إلى أن الملك سلمان أكد على الارتقاء بمستوى العمل الرقابي والإداري بمؤسسات الدولة.
وأشار الزعتر إلى أن الخطاب أيضًا يأتي تأكيدًا على مبادئ وثوابت السياسة السعودية الخارجية، هذا بالإضافة إلى هذا الخطاب تنموي وجاء ليؤكد أن الشعب السعودي هو محرك التنمية، موضحًا أن القضية الفلسطينية هي القضية المركزية للخطاب السنوي أمام مجلس الشورى.