كما مدّت روسيا الجزائر أيضا بأسماء 9 آخرين، قالت إنهم قد يكونون مختبئين في الجزائر أو انتقلوا إلى تونس.
وكشف التقرير أن نحو 450 شخص عادوا بجوازات مزورة من سوريا.
وحسب ما جاء في جريدة الشروق الجزائرية ،فقد كشفت التحقيقات مع عناصر موقوفة في الجزائر أن هناك مخططا لتنفيذ هجمات متزامنة في تونس والجزائر مع ذكرى الاحتفال بعيد النصر في الجزائر يوم 19 مارس الجاري.