من جهة اخرى ادانت النهضة في بيانها ما اعتبرته الاقتصار على المقاربة الأمنية في معالجة العديد من الظواهر الاجتماعية على غرار أحداث العنف في بعض المباريات الرياضية والتعاطي مع الأفارقة المعتصمين أمام مقر مكتب المفوضية السامية للاجئين بتونس.
كما دعت الى" فتح تحقيق جدّي في ملابسات الواقعة الأليمة التي أدّت إلى وفاة اللاعب نزار عيساوي قبل يومين ، وتحديد المسؤولية بكل شفافية وإنارة الرأي العام الوطني حولها".
وعلى الصعيد الاقتصادي حذرت الحركة مما اسمتها"انعكاسات ارتباك مواقف السلطة تجاه الاتفاق مع صندوق النقد الدولي ومن آثارها الكارثية على الأزمة المستفحلة في البلاد "