وأضاف بن حمودة في تصريح لاكسبراس أف أم ،أن ّ اتفاقا مع هذه المؤسسة المالية العالمية أهم من تحسين الترقيم السيادي للبلاد، قائلا إنّ وضع برنامج تمويل جديد مع صندوق النقد سيفتح المجال لاتفاقيات أخرى مع البنك الدولي ومؤسسات مقرضة أخرى.
في سياق متّصل، أكّد بن حمودة على ضرورة التنويع من مصادر الاقتراض الخارجي وعدم الاكتفاء بممول مالي وحيد، قائلا إنّ التمويل أصبح منذ 2011 مرتكز فقط على السوق الداخلية والمؤسسات الدولية.
ودعا إلى الخروج على الأسواق العالمية كونها توفر للحكومة أكثر حرية في خياراتها الاقتصادية ولا تلزمها على اعتماد برنامج اقتصادي معيّن عكس صندوق النقد الدولي.