وأوضحت أمال قرامي في تصريح لجوهرة أف أم ، أنه اقترح عليها مناصب وزارية في عديد المناسبات على غرار الثقافة والمرأة ولكنها مستعدة لمراجعة قرارها إن عرضت عليها وزارة الشؤون الدينية.
وأضافت أمال قرامي أنه اذا أردنا المسار الثوري الذي يقلب الأمور رأسا على عقب فيجب أن يكون هناك مشروع لتثوير الفكر الديني وإثارة السؤال الجوهري بخصوص المنظومة الدينية وفق قولها.