وأفادت أن "الغنوشي يغالطنا على صفحة البرلمان" من خلال نشر معلومات غير صحيحة، حسب قولها.
وأشارت رئيسة الدستوري الحر، إلى أنّ "البرلمان أصبح وسيلة بين يدي الغنوشي لتنفيذ أجندة إخوانية في المغرب العربي "، على حد قولها.
وشددت أنه وفي "حال رفض المسائلة ستشتكي الغنوشي وليتحمل القضاء والدولة التونسية مسؤوليتها".
و أضافت المتحدثة بالقول، "الناس عرفت اليوم أنّ البديل السياسي الحقيقي والملاذ والمنقذ في الفترة المقبلة هو الدستوري الحر وإنّ قيادته تقود عملية التغيير السياسي في تونس بالقانون وبالصندوق وبالتحركات النضالية المعلنة" وفق تعبيرها