وأكد ممثلو الهيئة خلال جلسة استماع بلجنة الإصلاح الإداري والحوكمة الرشيدة ومكافحة الفساد ومراقبة التصرف في المال العام بالبرلمان، أن الفخفاخ كان في حالة تضارب مصالح، بالإضافة إلى وجود عديد الإخلالات في طريقة إسناد الصفقات التي أبرمت على أساس المحابات وعدم احترام كراس الشروط ووصفوها بالمعيبة ولا تتوفر فيها الشروط القانونية.
وأشار عضو الهيئة ياسر التوكابري إلى أن هيئة الرقابة العامة خلصت الى بعض المقترحات من بينها : “تتبع الأخطاء الواردة في الصفقات وإحالة الملف على القطب القضائي المالي
وحمل التوكابري المسؤولية في الإخلالات التي تم رصدها إلى وزارة البيئة ولجنة تقييم العروض والوكالة الوطنية للتصرف في النفايات لا تتحكم في حاجياتها.