من جانبه، ذكر المتحدث باسم الشرطة، رالف كارلستدت: "نحن نفترض أن شاغل المنزل هو الأم، ولا يمكننا أن نستبعد وقوع جريمة. سيتم تشريح الجثتين لمعرفة أسباب الوفاة".
وحققت السلطات مع المرأة التي تعيش مع ابنتها سيلينا البالغة من العمر 15 عاماً، ووضعت في الحجز وأطلق سراحها لاحقاً.
وقد اتضح أن المنزل كان للأم لكنها لا تقيم فيه بشكل دائم ويظل مغلقاً أغلب الوقت.
بدوره، قال المدعي العام، هايكه جير: "حتى الآن، هناك شكوك أولية حول ارتكاب جريمة، لكننا ما زلنا لا نعرف ما إذا كان هناك فعلاً جريمة وهذا لا يبرر الاحتجاز".
ووضعت الواقعة الجيران في حالة من عدم التصديق لما تم اكتشافه بالمنزل المجاور لهم.
كما قال صديق ستيفي: "لا أصدق ذلك، فقد كانت صديقة لي لمدة خمس سنوات وفي غاية الطيبة".
المصدر:البيان الإماراتية