وأشار إلى أن القرار المبدئي الذي تم اتخاذه بخصوص الطفل هو إيداعه بجمعية تتلاءم مع احتياجاته النفسية و البدنية وسلامته المعنوية اضافة إلى اتخاذ مأموريات لعرضه على الطبيب النفسي والطب الشرعي والإحاطة به من كافة الجوانب وفق قوله.
ولاحظ المسؤول أن الأبحاث متواصلة سواء على المستوى الجزائي أو الاجتماعي من أجل القيام ببحث شامل بخصوصه على للتأكد من أهلية العائلة الموسعة لاحتضان الطفل.