وجاء في تصريحه التبيني ما يلي:
سأقولها لكم قبل أن اسافر حتى لا يقال عني اني قلتها وانا في الخارج وانا أحمل حقائب السفر إلى أوغندا لمراقبة انتخاباتها بتكليف من البرلمان والاتحاد الافريقيين بصفتي نائب بالبرلمان الأفريقي والممثل الوحيد لمنطقة شمال أفريقيا عندي حاجة نحب نقولها وانا مازلت على تراب تونس الخضراء.
بصراحة بعد كل الميزانيات والقوانين التي وقع تمريرها وآخرها جدولة ديون المتسوغين للأراضي الدولية الفلاحية والتي دافعت فيها على الحق بقدر ما استطعت وصوتت عليها بما اراه حق بدأ املي في العدالة والتنمية والتشغيل في تونس يتلاشى وربي يقدر الخير ويستر بلادنا من سياسات و اجندات الأحزاب المشكلة للحكومة وحكومته واعتذر لكل مواطن سألني على إجراءات التشغيل ولم أجبه إجابة واضحة لاني فعلا لا أملك الإجابة المقنعة على اعتبار ان الحكومة لم تكن واضحة في إجراءاتها وقراراتها والى اللقاء بعد رحلتي الأفريقية أن شاء الله ... فيصل التبيني النائب بالبرلمان التونسي والافريقي.