وأكّد ابراهيم في تصرريح لموزاييك أف أم، أنّه في صورة تحقيق هذا التوافق لنتائج فنحن سنكون مع المواصلة في هذا التمشي لكن في صورة عدم التوصل لأي نتيجة فذلك يعني أنّ الاشكال يتمثل في النظام الانتخابي أكثر من النظام السياسي في البلاد، وسيقترح آفاق تونس التغيير وسنناقش ذلك في المؤتمر .
وقال ''من له تخوف من النظام الرئاسي سنقول له إنّ الدولة ليست رئيس وسلطة تنفيذية فقط بل هي سلطة قضائية وتنفيدية وتشريعية والدولة هي المواطن أيضا''.
واستبعد ابراهيم طرح مغادرة الائتلاف الحكومي خلال المؤتمر رغم أن المؤتمر سيد نفسه وبامكانه طرح مثل هذه اقتراحات، وفق تعبيره.