يُشار إلى أن المشروع الجديد ليس حزبا سياسيا وإنما سيكون مركزا جامعا للتفكير والدراسات حول صياغة مشروع مجتمعي لتونس.
من جهة أخرى،اعتبر جمعة أن كل إرهابي في الداخل أو الخارج يعتبر تهديدا للأمن القومي التونسي، مشيرا إلى رفضه عرضا عندما كان رئيسا للحكومة متعلقا بمسألة عودة الإرهابيين من بؤر التوتر .
وشدد مهدي جمعة على أنه لا تسامح مع الإرهابيين لا في الداخل ولا في الخارج.