و أضافت الحركة أنّ العبارات المُستعملة لا تمت بأي صلة لمعاني وقيم التعبير عن الإختلاف في المواقف والأفكار، بقدر ما تعبر عن مخزون هابط من الكراهية والاسفاف والحقد سواء تجاه شخص السيد محمد الناصر رجل الدولة الوطنية التونسية أو تجاه صفته كرئيس لمجلس نواب الشعب المنتخب الانتخاب الحر والديمقراطي والمعبر عن السيادة الشعبية،وفقا لنص البيان.
البيان"