ووصلت حملة الهاشمي الحامدي ضد القنوات الى حد وعده للملك بدفع اكثر مما تدفعه تلك القنوات مقابل اغلاقها بتعلة انها قنوات "ماجنة، فاسقة، انفتاحية" مضيفا انها تمثل تهديدا كبيرا على شباب السعودية.
وفي هذا الاطار فقد وجهت اليه الكثير من التهديدات على صفحته في تويتر بالقتل وقد نشر بعضها. والغريب في الامر ان الهاشمي الحامدي الذي عرف بتوجهاته او خلفياته السياسية الاسلامية لم يعرف بدفاعه عن التيارات السلفية او الافكار الرجعية لكنه اليوم يظهر وجها آخر لم يعرفه فيه حتى التونسيون.