وعبّر ابراهيم ، في سياق متصل، عن تخوفه "من وضعية المالية العمومية في تونس" معتبرا أن "مستوى الكفاءة في ادارة الشأن الاقتصادي في تركيبة الحكومة الحالية هزيل"، وفق تعبيره.
وفي رده على الازمة داخل حزبه قال ياسين ابراهيم، ان "آفاق تونس كان مثالا للديمقراطية لكن بعض القياديين في الحزب خاصة بعض النواب قاموا بحملة مشخصنة ضده لأن مؤسسات الحزب اتخذت قرارات لم تعجبهم"، على حد قوله. كما، عبر، عن أمله في "أن يعود لأبناء الحزب الذين منحت لهم مسؤوليات العودة الى الخط السياسي للحزب" مؤكدا أن "المؤسسات تظل الركيزة الاساسية للاحزاب وأساس لبناء الديمقراطية داخل الاحزاب".
وأضاف قائلا "ياسين براهيم لن يدوم على رئاسة آفاق تونس مهما كانت التصورات وغير نادم من الذي حصل" مشيرا الى أن يجب احترام القرارت التي تتخذها مؤسسات الحزب من قبل القيادات.