وحسب المعطيات الأولية فإن الجاني الذي كان قد فقد ابنه منذ أشهر بالمستشفى الجهوي بالقصرين واتهم حينها الإطار الطبي بارتكابه خطأ طبيا أودى بحياة رضيعه، تحوّل الى المستشفى فجر الأحد من أجل "الانتقام" حسب ما صرح به شهود عيان لموزاييك اف ام.
وقد تم إيقاف الجاني من قبل الوحدات الأمنية في انتظار عرضه على أنظار العدالة.