وأضاف الحزب، في بيان أصدره اليوم الثلاثاء، أنّه تبعا لانعقاد أولى جلسات البرلمان الجديد المنبثق عن مسار 25 جويلية، أن مصير هذه المؤسسة " سيكون مماثلا لمصير باقي الأجهزة التي يستعملها قيس سعيد كشماعة للتغطية على فشله والتنصل من المسؤولية".
وأشار إلى " التعتيم " على ما وصفه بـ "المسرحية التشريعية " بمنع وسائل الإعلام الخاصة من تغطية أشغاله وكذلك إلى "التلويح بطرد كل عضو لا يستكين لرغبات الحاكم بأمره".