وأشار عسلوج، إلى أن الشبان قاموا في أوّل الأمر باقتسام هذه القطع فيما بينهم والتي تتمثل في تمثالين يشبهان تمثال الحرية وصحن ثقيل و جميعها من الذهب الخاص.
وأوضح سامي عسلوج أنه اثر سماعه بالخبر طلب من أخيه الاتصال بالشابين الآخرين لتسليمه القطع الأثرية فاستجابوا للطلب وتم تسليمها إلى السلطات الأمنية بالسبيخة التي سلمتها بدورها إلى المعهد الوطني للتراث لتحديد قيمتها التاريخية والحقبة التاريخية التى تعود إليها .