تونس/الميثاق/أخبار وطنية
أعلنت لنائب عن نداء تونس بمجلس نواب الشعب فاطمة المسدي تلقيها مؤخرا تهديدات بالقتل من قبل عناصر مجهولين ترجح أنهم من مجموعات إرهابية.
تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط
قال مصدر مطلع إن وكالة المخابرات الأمريكية تعتقد أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أمر بقتل الصحفي جمال خاشقجي في اسطنبول مما يعقد جهود الرئيس دونالد ترامب للحفاظ على العلاقات مع حليف رئيسي للولايات المتحدة.
وأضاف المصدر يوم الجمعة 16 نوفمبر 2018 أن الوكالة أطلعت جهات أخرى بالحكومة الأمريكية على استنتاجها الذي يتناقض مع تأكيدات الحكومة الأمريكية بعدم تورط الأمير محمد في هذا الأمر .
ويمثل ما توصلت إليه وكالة المخابرات المركزية الأمريكية أوضح تقييم أمريكي حتى الآن يربط الأمير محمد بهذه الجريمة بشكل مباشر.
وامتنع البيت الأبيض ووزارة الخارجية عن التعليق. وقالت متحدثة باسم السفارة السعودية في واشنطن في بيان إن ”الادعاءات التي وردت في هذا التقييم المذكور كاذبة.
وكانت صحيفة واشنطن بوست قد ذكرت في وقت سابق من يوم الجمعة أن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية خلصت إلى أن الأمير محمد أمر باغتيال خاشقجي. وقالت واشنطن بوست نقلا عن أشخاص مطلعين على هذا الأمر إن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية توصلت إلى استنتاجها بعد تقييم عدة مصادر للمخابرات من بينها اتصال هاتفي أجراه الأمير خالد بن سلمان شقيق الأمير محمد وسفير السعودية بواشنطن مع خاشقجي.
وأضافت الصحيفة أن الأمير خالد أبلغ خاشقجي ضرورة ذهابه إلى القنصلية السعودية باسطنبول للحصول على الوثائق التي يحتاجها من أجل زواجه من امرأة تركية وقدم له تأكيدات بأنه لن يمسه أذى.
وقالت الصحيفة نقلا عن أشخاص على دراية بهذه المكالمة إنه لم يتضح ما إذا كان الأمير خالد كان يعرف أن خاشقجي سيُقتل ولكنه أجرى هذا الاتصال بناء على توجيهات شقيقه.
وقال الأمير خالد على تويتر يوم الجمعة أن آخر اتصال أجراه مع خاشقجي كان عن طريق رسالة نصية في 26 أكتوبر 2017 قبل عام تقريبا من موت خاشقجي.
وقال ”لم أتحدث معه مطلقا من خلال الهاتف وبالتأكيد لم اقترح عليه الذهاب إلى تركيا لأي سبب. أطلب من الحكومة الأمريكية نشر أي معلومات تتعلق بهذا الادعاء“.
وقالت واشنطن بوست إن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية فحصت أيضا مكالمة من داخل القنصلية السعودية في اسطنبول بعد قتل خاشقجي.
ونقلت الصحيفة عن أشخاص استمعوا لهذه المكالمة قولهم إن ماهر مطرب، وهو مسؤول أمني كثيرا ما شوهد بجوار الأمير محمد، أجرى هذا الاتصال بسعود القحطاني، وهو من كبار مساعدي الأمير محمد، ليبلغه بأن العملية تمت.
المصدر:رويترز
تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط
قال مصدر مطلع إن وكالة المخابرات الأمريكية تعتقد أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أمر بقتل الصحفي جمال خاشقجي في اسطنبول مما يعقد جهود الرئيس دونالد ترامب للحفاظ على العلاقات مع حليف رئيسي للولايات المتحدة.
وأضاف المصدر يوم الجمعة 16 نوفمبر 2018 أن الوكالة أطلعت جهات أخرى بالحكومة الأمريكية على استنتاجها الذي يتناقض مع تأكيدات الحكومة الأمريكية بعدم تورط الأمير محمد في هذا الأمر .
ويمثل ما توصلت إليه وكالة المخابرات المركزية الأمريكية أوضح تقييم أمريكي حتى الآن يربط الأمير محمد بهذه الجريمة بشكل مباشر.
وامتنع البيت الأبيض ووزارة الخارجية عن التعليق. وقالت متحدثة باسم السفارة السعودية في واشنطن في بيان إن ”الادعاءات التي وردت في هذا التقييم المذكور كاذبة.
وكانت صحيفة واشنطن بوست قد ذكرت في وقت سابق من يوم الجمعة أن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية خلصت إلى أن الأمير محمد أمر باغتيال خاشقجي. وقالت واشنطن بوست نقلا عن أشخاص مطلعين على هذا الأمر إن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية توصلت إلى استنتاجها بعد تقييم عدة مصادر للمخابرات من بينها اتصال هاتفي أجراه الأمير خالد بن سلمان شقيق الأمير محمد وسفير السعودية بواشنطن مع خاشقجي.
وأضافت الصحيفة أن الأمير خالد أبلغ خاشقجي ضرورة ذهابه إلى القنصلية السعودية باسطنبول للحصول على الوثائق التي يحتاجها من أجل زواجه من امرأة تركية وقدم له تأكيدات بأنه لن يمسه أذى.
وقالت الصحيفة نقلا عن أشخاص على دراية بهذه المكالمة إنه لم يتضح ما إذا كان الأمير خالد كان يعرف أن خاشقجي سيُقتل ولكنه أجرى هذا الاتصال بناء على توجيهات شقيقه.
وقال الأمير خالد على تويتر يوم الجمعة أن آخر اتصال أجراه مع خاشقجي كان عن طريق رسالة نصية في 26 أكتوبر 2017 قبل عام تقريبا من موت خاشقجي.
وقال ”لم أتحدث معه مطلقا من خلال الهاتف وبالتأكيد لم اقترح عليه الذهاب إلى تركيا لأي سبب. أطلب من الحكومة الأمريكية نشر أي معلومات تتعلق بهذا الادعاء“.
وقالت واشنطن بوست إن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية فحصت أيضا مكالمة من داخل القنصلية السعودية في اسطنبول بعد قتل خاشقجي.
ونقلت الصحيفة عن أشخاص استمعوا لهذه المكالمة قولهم إن ماهر مطرب، وهو مسؤول أمني كثيرا ما شوهد بجوار الأمير محمد، أجرى هذا الاتصال بسعود القحطاني، وهو من كبار مساعدي الأمير محمد، ليبلغه بأن العملية تمت.
المصدر:رويترز
تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط
قال مصدر مطلع إن وكالة المخابرات الأمريكية تعتقد أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أمر بقتل الصحفي جمال خاشقجي في اسطنبول مما يعقد جهود الرئيس دونالد ترامب للحفاظ على العلاقات مع حليف رئيسي للولايات المتحدة.
وأضاف المصدر يوم الجمعة 16 نوفمبر 2018 أن الوكالة أطلعت جهات أخرى بالحكومة الأمريكية على استنتاجها الذي يتناقض مع تأكيدات الحكومة الأمريكية بعدم تورط الأمير محمد في هذا الأمر .
ويمثل ما توصلت إليه وكالة المخابرات المركزية الأمريكية أوضح تقييم أمريكي حتى الآن يربط الأمير محمد بهذه الجريمة بشكل مباشر.
وامتنع البيت الأبيض ووزارة الخارجية عن التعليق. وقالت متحدثة باسم السفارة السعودية في واشنطن في بيان إن ”الادعاءات التي وردت في هذا التقييم المذكور كاذبة.
وكانت صحيفة واشنطن بوست قد ذكرت في وقت سابق من يوم الجمعة أن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية خلصت إلى أن الأمير محمد أمر باغتيال خاشقجي. وقالت واشنطن بوست نقلا عن أشخاص مطلعين على هذا الأمر إن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية توصلت إلى استنتاجها بعد تقييم عدة مصادر للمخابرات من بينها اتصال هاتفي أجراه الأمير خالد بن سلمان شقيق الأمير محمد وسفير السعودية بواشنطن مع خاشقجي.
وأضافت الصحيفة أن الأمير خالد أبلغ خاشقجي ضرورة ذهابه إلى القنصلية السعودية باسطنبول للحصول على الوثائق التي يحتاجها من أجل زواجه من امرأة تركية وقدم له تأكيدات بأنه لن يمسه أذى.
وقالت الصحيفة نقلا عن أشخاص على دراية بهذه المكالمة إنه لم يتضح ما إذا كان الأمير خالد كان يعرف أن خاشقجي سيُقتل ولكنه أجرى هذا الاتصال بناء على توجيهات شقيقه.
وقال الأمير خالد على تويتر يوم الجمعة أن آخر اتصال أجراه مع خاشقجي كان عن طريق رسالة نصية في 26 أكتوبر 2017 قبل عام تقريبا من موت خاشقجي.
وقال ”لم أتحدث معه مطلقا من خلال الهاتف وبالتأكيد لم اقترح عليه الذهاب إلى تركيا لأي سبب. أطلب من الحكومة الأمريكية نشر أي معلومات تتعلق بهذا الادعاء“.
وقالت واشنطن بوست إن وكالة المخابرات المركزية الأمريكية فحصت أيضا مكالمة من داخل القنصلية السعودية في اسطنبول بعد قتل خاشقجي.
ونقلت الصحيفة عن أشخاص استمعوا لهذه المكالمة قولهم إن ماهر مطرب، وهو مسؤول أمني كثيرا ما شوهد بجوار الأمير محمد، أجرى هذا الاتصال بسعود القحطاني، وهو من كبار مساعدي الأمير محمد، ليبلغه بأن العملية تمت.
المصدر:رويترز
تونس/الميثاق/طقس
ضباب محلي في الصباح ثم طقس مغيم فكثيف السحب مع أمطار متفرقة ومؤقتا رعدية بأغلب الجهات وتكون أحيانا غزيرة بالمناطق الشرقية مع تساقط البرد بأماكن محدودة.
الريح من القطاع الشمالي قوية من 40 إلى 55 كلم/س قرب السواحل ومعتدلة من 15 إلى 30 كلم/س داخل البلاد وتتجاوز مؤقتا 70 كلم/س أثناء السحب الرعدية.
تونس/الميثاق/أخبار الجهات
استرجعت مصالح الإدارة الجهوية لأملاك الدولة والشؤون العقارية بجندوبة اليوم الجمعة 16 نوفمبر 2018 عقارا دوليا فلاحيا يمسح حوالي 11 هكتارا بالمنطقة السقوية العمومية بوهرتمة 5 من معتمدية جندوبة.
تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط
أفادت صحيفة تركية بأن أنقرة تملك تسجيلا صوتيا ثانيا يناقض ما أعلنته النيابة العامة السعودية حول جريمة قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي داخل قنصلية بلاده في اسطنبول في 2 أكتوبر.
وكتب الصحفي البارز عبد القادر سيلفي افتتاحية في صحيفة "حرييت" يوم الجمعة، أكد فيها أن السلطات التركية تملك تسجيلا صوتيا للجريمة يظهر عدم التفاوض مع خاشقجي لاقناعه بالعودة إلى السعودية.
وأضاف أن الصحفي السعودي لم يتعرض للحقن وإنما للخنق أو الشنق بواسطة حبل أو كيس بلاستيكي.
وبحسب سيلفي، فان الأجهزة التركية تملك أيضا تسجيلا صوتيا ثانيا مدته 15 دقيقة عما حدث قبل الجريمة ولا يترك أي مجال للشك حول الطابع المتعمد للجريمة، حيث قال إنه "يمكن في هذا التسجيل سماع الفريق السعودي يتباحث في طريقة إعدام خاشقجي، ويستعرض الخطة التي أعدها مسبقا ويذكر كل فرد من الفريق بدوره".
وأشار أيضا في افتتاحيته إلى أنه "تم جمع أدلة أيضا بعد الجريمة، على شكل اتصالات هاتفية خارجية أجراها الفريق السعودي".
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
أعلنت النقابة العامة للاعلام بالاتحاد العام التونسي للشغل أنه تقرر الدخول في اضراب عام مركزي و جهوي بمؤسسة التلفزة التونسية أيام 26 و 27 و 28 نوفمبر الجاري على خلفية عدم الاستجابة لجملة من المطالب وفقا لنص برقية الاصراب الصادرة اليوم.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
أشرف وزير الداخلية هشام الفراتي صباح اليوم الجمعة 16 نوفمبر 2018 على افتتاح فعاليات حملة "لا للعنف في الملاعب و التي تنظمها نقابة قوات الأمن الداخلي و الرابطة التونسية للشباب بداية من اليوم الجمعة و إلى غاية يوم الأحد القادم بشارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة .
و يتضمن برنامج هذه الحملة خيمة لصور فوتوغرافية مجسدة للعنف المُسلط على جميع الأطراف المتداخلة في الميادين الرياضية،بالإضافة إلى حلقة نقاش مفتوحة .
تونس/الميثاق/تحليل
إذا ما تم تنقيح القانون الانتخابي لإقرار عتبة بنسبة 5 % لنيل مقاعد في البرلمان، فإن أغلب القائمات التي نالت مقاعد في البرلمان فازت بمقاعد في انتخابات 2014 التشريعية ستختفي كليا عن المشهد البرلماني وبالتالي السياسي إثر الانتخابات التشريعية لسنة 2019 وستتبعها في ذلك غالبية الأحزاب والائتلافات التي شاركت في الانتخابات التشريعية لسنة 2014 وفي انتخابات 2018 البلدية ولن تنجو من تلك المجزرة الانتخابية المحققة لا الأحزاب الجديدة ولا حتى تلك التي بصدد التكوين.
ورغم أن لجنة النظام الداخلي والحصانة داخل مجلس نواب الشعب صادقت على ما يبدوعلى إقرار عتبة بتلك النسبة، إلا أنه من المرجح أن يتم التخفيض في سقفها بمناسبة النقاش العام عند المصادقة على مشروع التنقيح المذكور إلى حدود 3 % أو التخلي عنها نهائيا وفق الموقف الذي سيتخذه حزب حركة نداء تونس بعد أن تحول رسميا إلى المعارضة.
ونحن إذا ما تمعنا في توزيع عدد الأصوات المصرّح بها للقائمات المتحصلة على مقاعد في الانتخابات التشريعية 2014، فإننا سنلاحظ أن العدد الإجمالي للناخبين الذين أدلوا بأصواتهم وصل إلى 3 ملايين 579 ألفا 257 ناخبا. بينما كان العدد الإجمالي للأصوات المصرح بها 2 ملايين 985 ألفا 346 صوتا، حيث مثل العدد الإجمالي للأصوات الضائعة (التي لم تنل مقاعد) رقما مفزعا مرة أخرى وبلغ 593 ألفا 911 صوتا وهي أصوات تفوق كثير جميع الأصوات التي حصدتها جميع أطياف المعارضة البرلمانية.