تونس/الميثاق/أخبار المغرب العربي
قال نائب رئيس الوزراء في الحكومة الليبية المؤقتة عبد السلام البدري اليوم الخميس 26 ديسمبر 2019 إن الرئيس التركي طيب رجب أردوغان طلب خلال زيارته أمس إلى تونس السماح للمخابرات التركية بالعمل انطلاقا من اراضيها لتقويض استقرار ليبيا.
ونقلت وكالة سبوتنيك الروسية عن البدري تأكيده على أنه "ليس أمام الشعب الليبي سوى مقاومة الغزو التركي " مؤكداً على أن “ليبيا لن تكون جزءا من إمبراطورية أحلام أردوغان ولن يعوّض خسارة بلدية إسطنبول بمدينة ليبية".
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
ندّد الاتحاد العام التونسي للشغل بالتدخلات الأجنبية في ليبيا، محذرا من دعوات الحرب التي أصبحت بعض الدول تدق طبولها.
وقال الاتحاد في بيان له، اليوم الخميس 26 ديسمبر 2019، إن "ليبيا تعيش منذ ما يزيد عن 7 سنوات على وقع حرب أهلية يتقاتل فيها الإخوة وترتع فيها الميليشيات والدواعش وأمراء الحرب".
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
رجح رئيس مجلس نواب الشعب راشد الغنوشي أن يقدم رئيس الحكومة المكلف الحبيب الحملي حكومته هذا الأسبوع (إما اليوم أو غدا صباحا) على أن تكون الجلسة العامة المخصصة للتصويت عليها بالبرلمان يوم السبت 28 ديسمبر 2019.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
أوضح المجلس الأعلى للقبائل و المدن الليبية أنّالوفد الذي التقى برئيس الجمهورية قيس سعيّد إدّعى أنه يُمثل المجلس في حين أنّه يضم فقط 3 أعضاء من المجلس الحقيقي و غير مكلفون أو مخولون بالتفاوض في الأوضاع الليبية.
تونس/الميثاق/أخبار المغرب العربي
أكد اليوم الخميس 26 ديسمبر 2019 وزير داخلية حكومة الوفاق الليبية فتحي باشاغا، أنه ليس هناك تدخلا عسكريا في ليبيا وإنما هناك مذكرة تفاهم.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
على إثر زيارة الرئيس التركي لتونس و ما صدر من تصريحات حول الوضع في ليبيا، أكدت حركة الشعب أنّ ''أي تدخل عسكري تركي دعما للجماعات الإرهابية يمثل تهديدا لأمن تونس بما في ذلك ما يسمّى بالاتفاق المشترك بين حكومة فاقدة للشرعيّة الشعبيّة و دولة تبحث عن التوسّع في المنطقة من خلال دعم الجماعات الإرهابيّة و خلق توتّرات مع جيران ليبيا في المنطقة العربيّة و حوض البحر الأبيض المتوسط''.
وإعتبرت الحركة في بيان لمكتبها السياسي أنّ ''الحل الوحيد الممكن في الشقيقة لبيبا هو منع التدخل الدّولي في الصراع الدائر هناك على ان تأخذ دول الجوار و أساسا مصر و تونس و الجزائر المبادرة لإنهاء النّزاع و إرساء حل يرضي جميع الأطراف و ينهي الوجود الإرهابي والمليشياوي في المدن الليبيّة''.
كما شددت الحركة على أنّ مصير تونس أمنيّا واقتصاديا مرتبط شديد الارتباط بالاستقرار في ليبيا وبإنهاء الصراع والقتال، وهو ما يضع على عاتق السّلطة التونسيّة مسؤوليّة الوقوف على نفس المسافة من جميع الأطراف والعمل على تشريك الجميع في الحل المرتقب. كما إعتبرت ''أي اصطفاف وراء محور تركيا/قطر يمثّل خطرا حقيقيّا لأمن تونس وسلامة أراضيها''.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
على إثر زيارة الرئيس التركي لتونس و ما صدر من تصريحات حول الوضع في ليبيا، أكدت حركة الشعب أنّ ''أي تدخل عسكري تركي دعما للجماعات الإرهابية يمثل تهديدا لأمن تونس بما في ذلك ما يسمّى بالاتفاق المشترك بين حكومة فاقدة للشرعيّة الشعبيّة و دولة تبحث عن التوسّع في المنطقة من خلال دعم الجماعات الإرهابيّة و خلق توتّرات مع جيران ليبيا في المنطقة العربيّة و حوض البحر الأبيض المتوسط''.
وإعتبرت الحركة في بيان لمكتبها السياسي أنّ ''الحل الوحيد الممكن في الشقيقة لبيبا هو منع التدخل الدّولي في الصراع الدائر هناك على ان تأخذ دول الجوار و أساسا مصر و تونس و الجزائر المبادرة لإنهاء النّزاع و إرساء حل يرضي جميع الأطراف و ينهي الوجود الإرهابي والمليشياوي في المدن الليبيّة''.
كما شددت الحركة على أنّ مصير تونس أمنيّا واقتصاديا مرتبط شديد الارتباط بالاستقرار في ليبيا وبإنهاء الصراع والقتال، وهو ما يضع على عاتق السّلطة التونسيّة مسؤوليّة الوقوف على نفس المسافة من جميع الأطراف والعمل على تشريك الجميع في الحل المرتقب. كما إعتبرت ''أي اصطفاف وراء محور تركيا/قطر يمثّل خطرا حقيقيّا لأمن تونس وسلامة أراضيها''.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
أكّد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أنه اتفق مع تونس على دعم حكومة السراج في ليبيا، مضيفا أنه أنقرة تصر على مشاركة تونس وقطر والجزائر في مؤتمر برلين المزمع عقده حول ليبيا.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
في أولى تعليقات الأحزاب السياسية على زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان المفاجئة إلى تونس و استقباله من قبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد،عبّرت حركة مشروع تونس عن رفضها لاستعمال تونس كمنصة سياسية لمحور دولي معين تتناقض مصالحها مع مصالحها و سلامة علاقاتها الدولية و العربية.
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
أكّد القيادي بالتيار الشعبي أنّ زيارة الرئيس التركي هدفها إصدار أوامر لاحتلال ليبيا من تونس،بعد أن أرسى قواعده العسكرية في قطر و جيبوتي للمشاركة في إدارة خطوط النفط و الغاز و المياه من تحتها.