تونس/الميثاق/أخبار وطنية
حمّلت حركة النهضة السلطة مسؤولية ما اعتبرته ارتفاع منسوب الاحتقان الاجتماعي نتيجة السياسات الفاشلة في إدارة دواليب الدولة وإدارة الأزمة السياسية.
وفي بيان أصدرته اليوم الثلاثاء 18 أكتوبر 2022، عقب اجتماع مكتبها التنفيذي، أفادت الحركة "سلطة الانقلاب" تتحمل مسؤولية غياب الرؤية للحلول والضعف الناتج عن غياب كفاءة الفريق الحكومي المعين من طرف رئيس الجمهورية قيس سعيد.
و تابعت الحركة "انّ السلطة الحالية اقتصرت على معالجة الأوضاع المتأزمة بمقاربة أمنية أثبتت فشلها في كل مرة، وتحولت عبر سياساتها المضللة إلى منطلقٍ لتوترات اجتماعية وأزمات اقتصادية، وباتت تمثل تهديدا للاستقرار".
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
حمّلت حركة النهضة السلطة مسؤولية ما اعتبرته ارتفاع منسوب الاحتقان الاجتماعي نتيجة السياسات الفاشلة في إدارة دواليب الدولة وإدارة الأزمة السياسية.
وفي بيان أصدرته اليوم الثلاثاء 18 أكتوبر 2022، عقب اجتماع مكتبها التنفيذي، أفادت الحركة "سلطة الانقلاب" تتحمل مسؤولية غياب الرؤية للحلول والضعف الناتج عن غياب كفاءة الفريق الحكومي المعين من طرف رئيس الجمهورية قيس سعيد.
و تابعت الحركة "انّ السلطة الحالية اقتصرت على معالجة الأوضاع المتأزمة بمقاربة أمنية أثبتت فشلها في كل مرة، وتحولت عبر سياساتها المضللة إلى منطلقٍ لتوترات اجتماعية وأزمات اقتصادية، وباتت تمثل تهديدا للاستقرار".
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
حمّلت حركة النهضة السلطة مسؤولية ما اعتبرته ارتفاع منسوب الاحتقان الاجتماعي نتيجة السياسات الفاشلة في إدارة دواليب الدولة وإدارة الأزمة السياسية.
وفي بيان أصدرته اليوم الثلاثاء 18 أكتوبر 2022، عقب اجتماع مكتبها التنفيذي، أفادت الحركة "سلطة الانقلاب" تتحمل مسؤولية غياب الرؤية للحلول والضعف الناتج عن غياب كفاءة الفريق الحكومي المعين من طرف رئيس الجمهورية قيس سعيد.
و تابعت الحركة "انّ السلطة الحالية اقتصرت على معالجة الأوضاع المتأزمة بمقاربة أمنية أثبتت فشلها في كل مرة، وتحولت عبر سياساتها المضللة إلى منطلقٍ لتوترات اجتماعية وأزمات اقتصادية، وباتت تمثل تهديدا للاستقرار".
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
حمّلت حركة النهضة السلطة مسؤولية ما اعتبرته ارتفاع منسوب الاحتقان الاجتماعي نتيجة السياسات الفاشلة في إدارة دواليب الدولة وإدارة الأزمة السياسية.
وفي بيان أصدرته اليوم الثلاثاء 18 أكتوبر 2022، عقب اجتماع مكتبها التنفيذي، أفادت الحركة "سلطة الانقلاب" تتحمل مسؤولية غياب الرؤية للحلول والضعف الناتج عن غياب كفاءة الفريق الحكومي المعين من طرف رئيس الجمهورية قيس سعيد.
و تابعت الحركة "انّ السلطة الحالية اقتصرت على معالجة الأوضاع المتأزمة بمقاربة أمنية أثبتت فشلها في كل مرة، وتحولت عبر سياساتها المضللة إلى منطلقٍ لتوترات اجتماعية وأزمات اقتصادية، وباتت تمثل تهديدا للاستقرار".
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
حمّلت حركة النهضة السلطة مسؤولية ما اعتبرته ارتفاع منسوب الاحتقان الاجتماعي نتيجة السياسات الفاشلة في إدارة دواليب الدولة وإدارة الأزمة السياسية.
وفي بيان أصدرته اليوم الثلاثاء 18 أكتوبر 2022، عقب اجتماع مكتبها التنفيذي، أفادت الحركة "سلطة الانقلاب" تتحمل مسؤولية غياب الرؤية للحلول والضعف الناتج عن غياب كفاءة الفريق الحكومي المعين من طرف رئيس الجمهورية قيس سعيد.
و تابعت الحركة "انّ السلطة الحالية اقتصرت على معالجة الأوضاع المتأزمة بمقاربة أمنية أثبتت فشلها في كل مرة، وتحولت عبر سياساتها المضللة إلى منطلقٍ لتوترات اجتماعية وأزمات اقتصادية، وباتت تمثل تهديدا للاستقرار".
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
حمّلت حركة النهضة السلطة مسؤولية ما اعتبرته ارتفاع منسوب الاحتقان الاجتماعي نتيجة السياسات الفاشلة في إدارة دواليب الدولة وإدارة الأزمة السياسية.
وفي بيان أصدرته اليوم الثلاثاء 18 أكتوبر 2022، عقب اجتماع مكتبها التنفيذي، أفادت الحركة "سلطة الانقلاب" تتحمل مسؤولية غياب الرؤية للحلول والضعف الناتج عن غياب كفاءة الفريق الحكومي المعين من طرف رئيس الجمهورية قيس سعيد.
و تابعت الحركة "انّ السلطة الحالية اقتصرت على معالجة الأوضاع المتأزمة بمقاربة أمنية أثبتت فشلها في كل مرة، وتحولت عبر سياساتها المضللة إلى منطلقٍ لتوترات اجتماعية وأزمات اقتصادية، وباتت تمثل تهديدا للاستقرار".
تونس/الميثاق/أخبار وطنية
حمّلت حركة النهضة السلطة مسؤولية ما اعتبرته ارتفاع منسوب الاحتقان الاجتماعي نتيجة السياسات الفاشلة في إدارة دواليب الدولة وإدارة الأزمة السياسية.
وفي بيان أصدرته اليوم الثلاثاء 18 أكتوبر 2022، عقب اجتماع مكتبها التنفيذي، أفادت الحركة "سلطة الانقلاب" تتحمل مسؤولية غياب الرؤية للحلول والضعف الناتج عن غياب كفاءة الفريق الحكومي المعين من طرف رئيس الجمهورية قيس سعيد.
و تابعت الحركة "انّ السلطة الحالية اقتصرت على معالجة الأوضاع المتأزمة بمقاربة أمنية أثبتت فشلها في كل مرة، وتحولت عبر سياساتها المضللة إلى منطلقٍ لتوترات اجتماعية وأزمات اقتصادية، وباتت تمثل تهديدا للاستقرار".
تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط
ثال الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" إنّه لا يمكن أن تستمر مساعي السلام السورية في ظل استمرار الرئيس بشار الأسد في السلطة.
وفي مقابلة له، اليوم الأربعاء 26 سبتمبر 2018 ، وهو في نيويورك للمشاركة في الجمعية العامة للأمم المتحدة، قال أردوغان إن الجماعات "المتطرفة" بدأت الانسحاب من المنطقة المنزوعة السلاح في محافظة إدلب، وفقا لـ"رويترز".
تونس/الميثاق/أخبار الشرق الأوسط
حذر نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف واشنطن وحلفاءها من اتخاذ أي خطوات متهورة جديدة في سوريا، واصفا لغة واشنطن الأخيرة بلغة التهديدات والإنذارات.
وقال ريابكوف، اليوم السبت: "نسمع الإنذارات من واشنطن، بما فيها العلنية، لكنها لا تؤثر على حزمنا لمواصلة السياسة الهادفة إلى القضاء التام على المراكز الإرهابية في سوريا، وعودة هذا البلاد إلى الحياة الطبيعية".
وأشار إلى أن موسكو ستواصل مساعدة دمشق، بما في ذلك فيما يخص عودة اللاجئين السوريين إلى أماكن إقامتهم الدائمة.
وأضاف: "في الواقع أن الدول الغربية لا تريد المشاركة في هذه العملية، وهذا يدل مرة أخرى على أن لديها أهدافا أخرى تماما، هي زعزعة الاستقرار في سوريا بأي أساليب كانت، وإيجاد حجج جديدة لطرح مسألة تغيير السلطة في دمشق. ولا يوجد هناك شيء جديد في ذلك. ونحن نستعد لمثل تطور الأحداث هذا، ونحن نكشف هذه الخطط. ولكن التاريخ، بما في ذلك التاريخ الأخير، على ما يبدو لا يعلم الأمريكيين شيئا. لذلك فنشهد حاليا تصعيدا جديا للوضع".
هذا وأكد الدبلوماسي الروسي احتمال تكرار السيناريو لتنظيم استفزاز جدي في سوريا ستليه ضرب أراضيها من قبل الدول الأجنبية.
وتابع: "نحذر الأمريكيين وحلفاءهم من اتخاذ خطوات متهورة جديدة".
وأعلن مستشار الرئيس الأمريكي للأمن القومي جون بولتون للصحفيين عشية لقائه سكرتير مجلس الأمن الروسي نيكولاي باتروشيف في جنيف، الخميس الماضي، أعلن أن الولايات المتحدة "ترى خطط النظام السوري لشن هجوم جديد في محافظة إدلب"، مشيرا إلى أن واشنطن "سترد بقوة أكبر" في حال استخدام الأسلحة الكيميائية من قبل دمشق.
وفيما بعد نقلت وكالة "بلومبرغ" عن مصادرها أن بولتون قال لباتروشيف أثناء محادثاتهما في جنيف إن واشنطن جاهزة للقيام بضربة أكبر قوة من السابق ضد القوات الحكومية السورية، إذا استخدمت الأسلحة الكيميائية.
المصدر: نوفوستي