الأحد، 02 جوان 2024

تونس/الميثاق/أخبار وطنية

 

قال الكاتب والمحلل السياسي لطفي بن صالح، إن اجتماع الرئيس التونسي بمختلف الأطراف السياسية والنقابية هو أمر إيجابي وأيضًا عودة الحوار لمختلف الأطراف، وأيضا عودة الحوار فى حظيرة قصر الرئاسة التونسي، من الامور الإيجابية، بعد أن كاد ينفلت منه مختلف الأطراف بما فيها رئيس الحكومة يوسف الشاهد. 

 

وأضاف بن صالح، مع الإعلامي أحمد بصيلة عبر النشرة الإخبارية، التى تذاع على فضائية الغد، أن نتيجة هذا الاجتماع الذي تم بقصر الرئاسة التونسي هي مخيبة للآمال والطموحات، حيث أجتمعت للمفاوضات في زيادة الأجور فقط، وايضا اعلان رئيس الجمهورية لعودة الحوار بين الحكومة الأطراف النقابية الأخري لم يتم تحديد الموعد أو الخطوط العريضة له.

 

نشر في وطنية