و قال محدثنا أن تعليق الإضراب من عدمه رهين إستجابة السلط المعنية الى مطالبنا
و أضاف : "إن إتهام الإتحاد العام لطلبة تونس بتجييش الشارع و رفع منسوب الإحتقان بالجهة من قبل بعض التشكيلات المهووسة بنظرية المؤامرة و التي تدور في فلك السلطة هي في الحقيقة سياسة هروب الى الأمام و تنكر واضح للمطالب في غياب أي إرادة حقيقية لحل الملفات العالقة"