وقال المتحدث باسم الحزب عصام الشابي أن الرواية الرسمية حول هذه القضية لم تكن مقنعة، معتبرا أن القضية تهدد الأمن القومي في الوقت الذي تواجه فيه تونس معركة ضد الإرهاب، على حد تعبيره.
كما شدد الشابي في تصريح لموزاييك أف أم على ضرورة تكوين لجنة تحقيق مستقلة لتسليط الضوء على هذه الحادثة وإطلاع الرأي العام على كل تفاصيلها، مؤكدا أنه لا يمكن الخضوع لأي طرف كان.