وأكّد الخليفي أن اختيار فريقه لتونس كوجهة رياضية لإجراء مقابلة ودية، ينبع من تقديره لبلادنا ولما حققته من إنجازات في مختلف المجالات رغم صعوبة الظرف الإقليمي والدولي، مشيرا إلى أهمية الاستثمار في المجال الرياضي وتنمية علاقات التعاون في هذا القطاع.
من جانبه، نوّه رئيس الدولة باختيار الفريق الفرنسي لتونس كوجهة رياضية معتبرا ذلك رسالة ثقة وتقدير لبلادنا من شأنها أن تُشجع أندية أوروبية أخرى للنسج على منواله بما يساهم في خدمة صورة تونس في الخارج ويعزّز من مكانتها كوجهة سياحية في المنطقة المتوسطية.
وأكّد رئيس الجمهورية حرصه على مزيد تدعيم مثل هذه المبادرات، معربا عن تمنياته لرئيس نادي باريس سان جيرمان بالتوفيق والنجاح في إدارة هذا الفريق العريق.