"كل التعاطف مع أرملة و عائلة الشهيد لطفي نڨض في محنتها. لقد قمنا بتنقية المناخ السياسي من العنف سنة 2014 من خلال حل روابط حماية الثورة مصرين في ذلك على فرض علوية القانون و التصدي "لقانون القوة " و من منطلق حرصنا على حفظ دور الدولة في حماية الافراد و المؤسسات و المسار الديمقراطي.
واننا على قناعة بٱن الدولة قادرة على التصدي لكل إمكانيات العودة الى مربع العنف."