وفي تصريح لديوان أف أم، أكد مصدر قضائي أنّ الأبحاث لا تزال جارية بخصوص الملف، موضحا أنّ كمية المخدرات المذكورة كانت مخصصة للترويج بالوسط المدرسي وتستهدف الفئات الشبابية.
يُشار إلى أنّ أعوان الديوانة بميناء رادس، تمكنوا يوم الاثنين الماضي من حجز حوالي 12 مليون قرص مخدّر تقدّر قيمتها بـ 17 مليون دينار، كانت مخبأة بإحكام داخل حاوية قادمة من إحدى الدول الأوروبية.