و في هذا الإطار، قال عضو الشبكة التونسية للتصدي لمنظومة التطبيع، صلاح الدين المصري :"مطلبنا من البداية كان إدانة المشاركة الأمريكية و العدوان الأمريكي مع الكيان الصهيوني على فلسطين و محاسبة هذا السفير الذي يمثل هذه الجريمة".
وأضاف المصري، أنّه بعد أكثر من 9 أشهر على طوفان الأقصى رسالتنا للعرب و المسلمين أنّ طوفان الأقصى يتمدد و يتوسع بجبهة الاسناد من اليمن و العراق و لبنان، لافتا إلى أنّه يُفترض على باقي الدول العربية أن تُجمد و تقطع جميع اتفاقيات التطبيع مع الكيان الصهيوني كخطوة أولى، و تقديم الدعم المادي المسلح للمقاومة الفلسطينية كخطوة ثانية.