وأوضح المفتي في كلمة للقناة الوطنية الاولى أن الحياة الاجتماعية الصعبة تقتضي أن لا يرهق الإنسان نفسه، أما من تتوفر له كل العوامل المذكورة وكان آمنا على نفسه وأهله وابنائه فتصبح الأضحية سنة مؤكدة حيث تنقسم لـ 3 أجزاء و هي الاستهلاك والادخار والصدقة.
وتابع المفتي أن الأضحية هي شعيرة يجب احترامها ولا مجال لتغيير شعائر الله لكنها مرتبطة بالاستطاعة لأن الدين الإسلامي دين يسر أي أنه يجب على الإنسان أن لا يثقل كاهله بما لا يطيق.