وستتركز أشغال القمة على بحث التحديات التي تواجه دول منظمة التعاون الإسلامي والقضايا التي تهمها وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وأوضاع الأقليات المسلمة في الدول غير الإسلامية والتعاون الاقتصادي والتنموي بين الدول الأعضاء.
وسيجري الوزير، على هامش هذه الدورة، سلسلة من اللقاءات الثنائية مع الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي وعدد من نظرائه بالدول الإسلامية.