وأبرز محسن النابتي أن هذه الهدنة تعني انتصار المقاومة العسكري ثم السياسي لافتا إلى أن دخول اليمن وحزب الله الحرب دليل على تآكل قدرات الردع لدى جيش الاحتلال الصهيوني.
كما أفاد بأن جيش الاحتلال أصبح عاجزا حتى عن شنّ هجوم في اليمن ولبنان و"أصبح عالقا فهو غير قادر على الهجوم ولا على الدفاع".
وشدد على أن العدو خسر عسكريا وسياسيا والصورة التي روج لها كثيرا لكنه نجح في قصف المستشفيات والمدارس وقتل الأطفال والنساء و"نحن اليوم نعيش العمر الأخير للكيان المحتل".
وأشار الناطق الرسمي باسم التيّار الشعبي، إلى أن "قدرات جيش العدو تآكلت تماما وبإمكان المقاومة في فلسطين ولبنان واليمن والعراق وسوريا القضاء عليه خلال ساعات.