وأكدت موسي خلال الوقفة أن حق اللجوء يبقى مضموناً لمن هو في خطر داهم ووفق الشروط التي تضبطها القوانين الدولية، قائلةً إن تونس ليست أرض توطين يقع فيها تطبيق الأجندات الخارجية، حسب تعبيرها.
كما شددت على ضرورة رفض إملاءات الاتحاد الأوروبي بخصوص ملف اللاجئين، وهو ما لم يحدث، وفق قولها.
وأوضحت موسي أن السلطة القائمة لم تقم بأي مجهود لحماية الحدود التونسية مع الجزائر وليبيا لمنع توافد المهاجرين من هناك.