وجددت الحركة إدانتها لسياسة التنكيل والتشفي التي تمارسها السلطة تجاه السياسيين وتحذر من سقوط ضحايا بسبب هذا الاستخفاف بحياتهم، كما ترفض سياسة التنكيل الهادفة إلى تحويل أنظار الناس عن المشاكل الحقيقية للبلاد وأوضاع التونسيين المعيشية المتردية التي أنهكتها الأزمات المتتالية ولم تزدها إلا تعقيدا.