وأفادت نائب نقيب الصحفيين أنه "لحد الآن لم تغلق أي مؤسسة إعلامية فعليا، لكن ما يحدث يهدد بإغلاقها" ، مشيرة إلى "وجود هجمة كبيرة على وسائل الإعلام لإرجاعها إلى مربع التدجين".
و تابعت أميرة محمد بالقول إنّ "التلفزة الوطنية أصبحت ناطقة باسم رئاسة الجمهورية والبرلمان و"للبروبغندا" واخفاء الحقائق عوضا أن تكون فضاء للنقاش العام"، لافتة إلى أنّ "الصحفيين في وكالة تونس افريقيا للأنباء يعانون من الصنصرة".