و بخصوص ما تم تداوله حول حالة شغور محتملة إثر غيابه، قال سعيّد إنّها اشاعات لا تهمه ووصفهت بأنّها "تكالب على السلطة من طرف معارضيه".
وأشار في هذا السياق الى تهم تتعلّق بتبيض أموال في علاقة بالموقوفين من سياسيين ورجال أعمال نافيا اي تضييق على الحريات، معتبرا أن الهدف قبل 25 جويلية 2021 كان تفجير الدولة من الداخل وضربها بمقتضى دستور 2014.