وفي تصريح لـ"إي أف أم"، بيّنت محمد، أنّ العودة للإعلام الرسمي وإقصاء كل الإعلام الوطني والدولي ومراسلي الصحافة الدولية في تونس هو فصل من فضائح السلطة الحالية، حسب تعبيرها.
وأبرزت أميرة محمد أن هذا المنع تم من الأمن ولكن كل الأطراف تقول بأن رئاسة الجمهورية هي المسؤولة على التنظيم.
و سبق لعدد من الصحفيين المتواجدين أمام مبنى البرلمان بباردو منعهم من الدخول لمواكبة الجلسة الافتتاحية لمجلس نواب الشعب ما عدا التلفزة الوطنية و ووكالة تونس افريقيا للانباء.