و في تصريح لديوان أف أم، اعتبر عبد الكبير، أنّ التونسيين الموقفين رهائن لدى ليبيا، وفق توصيفه
وقال مصطفى عبد الكبير، إنّه كان من المفترض تحرير محاضر في شأنهم و اطلاق سراحهم مثلما تعامل تونس الليبيين الذين تضبط لديهم نفس المواد.
كما حمّل رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان السلطات الليبية والتونسية مسألة وضعياتهم داعيا الأهالي إلى الاحتجاج والمطالبة بإطلاق سراحهم