ووفقا لما ورد في جوهرة أف أم،ستشارك في هذه الأيام كل هيآت الإتحاد الأوروبي والمفوضية الأوروبية اضافة الى البلدان الأعضاء بالاتحاد الاوروبي والبنك الأوروبي للإستثمار والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية ووكالات التعاون وبنك تنمية الدول الأعضاء.
وسيُقدم خلال هذه التظاهرة أكثر من مئة مشروع في أجنحة مختصة في مواضيع محددة بقصر المؤتمرات اضافة الى عدد من الندوات والمحاضرات التي ستجمع خبراء تونسيين و أوروبيين ووزراء و15 سفيرا للدول الاعضاء.
وستمكن هذه الجلسات من التفكير في مستقبل علاقات التعاون بين تونس والاتحاد الأوروبي بهدف حسن توجيه التعاون.