وستكون هذه الأكاديمية مؤسّسة علمية لتدريب وتكوين الدبلوماسيين من كل الدول الإفريقية على أيدي دبلوماسيين مقتدرين.
كما كشف وزير الخارجية خميس الجهيناوي في تصريح للموزاييك أف أم ،أن المحادثات التي أجراها مؤخرا مع نظيره الصيني أفضت إلى موافقة الصين على إحداث مركز صيني عربي في تونس للتدريب السياحي والفندقي.
وسيكون هذا المركز الأول من نوعه في إفريقيا لجلب الراغبين في التكوين والتدريب من كل الدول العربية في جميع التخصصات السياحية والفندقة بمستوى يضاهي ما هو موجود في مراكز التدريب الأوروبية والأمريكية.